عندما تدخل إلى مبنى ما في المرة القادمة، ألق نظرة على ميزات السلامة والوصول، بدءاً من أجهزة الإنذار من الحرائق، ورشاشات الماء، والمصاعد، والسلالم المتحركة، وأنظمة الاتصال الداخلية، والمنحدرات الخاصة بالعربات، والأبواب الآلية، حيث صُممت هذه الميزات لضمان سهولة استخدام المكان وجعله مفهوماً للجميع، بغض النظر عن العمر أو الحجم أو القدرة أو الإعاقة. فكر الآن بغرفة الصف، ما الميزات المتبعة المتوفرة للطلاب الحاليين، أو لك عندما كنت طالباً؟ لنلق نظرة أقرب على كيف يمكن للتصميم العالمي للتعلم أن يحسن من إنجازات الطالب وجودة حياته.